العلاقات: مسؤولية، مشاعر، وسكينة.
في العلاقات، "آسف" لا تكفي؛ المطلوب هو تصحيح الخطأ.
الشك يتطلب إجابات واضحة، ولا تترك الطرف الآخر لظنونه.
الغيرة تحتاج لتصرفات حاسمة تعكس الاحترام، لا تقييدًا.
المشاكل تتطلب المواجهة والالتزام، لا الهروب والانسحاب.
التصرفات ليست مجرد "طبع"، بل هي دعوة لضبط النفس والتغيير.
المشاعر تقوم على التوازن في المسؤولية لا الاعتمادية على طرف واحد. اشبعوا احتياجات بعضكم البعض، فالمشاعر لا تعرف نوعًا.
المسؤولية مشتركة، كلاكما ملزم بإنجاح العلاقة.
العلاقة لا تُبنى على عقلية "البنت تتاخد على قد عقلها" أو "الولاد مبيحسوش". الانجذاب العقلي والمشاعر لا تميز ذكرًا عن أنثى.
الخلافات وقت للاحتواء، لا حرب.
الخصام لحظة إنسانية وصدق محبة، لا هجر وفجور.
الضغوطات تحدٍ لمدى تمسككم، والانسحاب حينها دليل ضعف.
الفتور طبيعي، ليس جفاءً.
العناد أول طريق للفشل، والشخص العنيد لا يُعاشر.
المال يشتري نوعًا واحدًا من النساء، والأنوثة المصطنعة تجذب نوعًا واحدًا من الرجال.
العلاقة الحقيقية تقوم على أربعة أركان: القلب، العقل، الجسد، والروح. اجتماعهم أساس النجاح.
الزواج ليس إنهاءً للحب بل يزيده حب العشرة والسكينة. بعض الأطراف قد تتحجج بزيادة المسؤوليات، أو كانت غايتها الزواج فحسب.
القوامة فرض يُحاسب عليه الرجل، وطاعة الزوجة لزوجها جهاد في سبيل الله.
العلاقات لا تقوم على فرض الرأي، بل على أسباب مقنعة ترضي الطرفين. نعيش على قدر الإمكانيات ونخطط بواقعية.
العصبية ليست طبعًا، بل سلوك مكتسب. لا تمنحوا مساحة لمن يمارسها عليكم.
الزواج سكينة، والعلاقات راحة نفسية وسند.
#relationships

Suzan Alkadi
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?