نصغر عشرين عامًا بكل كلمة طيبة تقال لنا و نكبر ألف عام ونحمل داخلنا ثقل السنين مع كل كلمة موجعة ...
مخطئ من يظن أن الكلام يقال ويسمع عبثاً
إن ما تصنعنا حقا هي تلك الأحاديث الجميلة ... الكلمة الطيبة ... اللطف والمودة الإعتراف بالجميل و المجاملات المفاجئة ..
إن الإنسان كائن هش كلمة طيبة قادرة أن ترفعه عاليًا وكلمة جارحة قادرة على طرحه أرضًا ..
إضراب شامل يعم أرجاء رام الله والبيرة في يوم الإضراب العالمي المساند لغزة
#القدس #غزة #بوابة_الاخبار_الدولية #رام_الله #البيرة
”يجيءُ على المرءِ وقتٌ.. يكون كلّ ما يُريده من هذه الدّنيا أن يضع إبريق شايٍ بينَه وبين صاحبٍ له ويبسطا الحديث؛ يقولُ فيُسمَع، يشرحُ نفسَه فيُفهَم، ويبكي فتُتلقّى دموعُه على كفوفِ الرّاحة.
يجيءُ على أحدِنا وقتٌ.. ينسى فيه كلّ أحلامه، كلّ ما يركض خلفَه، وكلّ ما يجهد لأجله، ويودّ فقط أن يشعُر أنّهُ إنسان؛ بوسعهِ أن يميل إلى إنسانٍ دون أن يصطدما، لأنه تكسَّر كثيرًا حتى اليوم من كثرة ما ضربت الدّنيا رأسه في الحائط“.
رقية الجندي
تعالو نشتري راحتنا النفسية بالتجاهُل، فُلان بيتكلم عليك؟ تجاهله، فُلانة بتلقح عليكي؟ تجاهليها، حد بيرمي كلام عن قصد عشان يضايقك؟ تجاهله، واحدة من غيرتها منّك بتنتقد كُل تصرُّفاتك؟ تجاهليها، حد بيحاول يعصبّك؟ تجاهله، وخلونا بقى ماشيين بسياسة التجاهُل دي في كُل تعامُلاتنا مع أي حد ناقص، الحياة فيها حاجات كتير أهم من إننا نشغل بالنا بناس ما تسواش 3 قروش.
أحمد الجلاد