🔹"إذا ركلني حمار.. هل أُقاضيه؟"
حكمة سقراط التي ستغيّر طريقة تعاملك مع الحياة
________________________________________
✍️ الواقعة:
سُئل سقراط ذات يوم: "ماذا تفعل لو أهانك أحد؟"
فأجاب بسؤاله الشهير:
"إذا ركلني حمار، هل أُقاضيه؟ أم أشتكي منه؟ أم أركله ؟"
💡 التحليل :
1️⃣الخيار الأول (المقاضاة):
محاولة محاسبة الجاهل كمن يحاول تعليم السمك الطيران!
الوقت والجهد الذي ستهدره في محاسبة من لا يفقه سيُضعفك أكثر مما يُضر به.
2️⃣الخيار الثاني (الشكوى):
الشكوى من الحمار ستجعلك أضحوكة!
الناس سيقولون: "انظروا إلى هذا العاقل يشكو حماراً!"
3️⃣الخيار الثالث (رد الركلة):
إذا ركلت الحمار، فأنت أصبحت مثله!
الفرق الوحيد أنك "حمار عاقل"!
⚡ الحل السقراطي الذكي:
المشي ببساطة بعيداً.. لأنك:
✅ تحافظ على كرامتك
✅ توفر طاقتك
✅ لا تنزل لمستواه
✅ تبقى سيد الموقف
#ثق_بنفسك #تطوير_الذات
في عام 1957 ظهر فيلم غيّر قواعد اللعبة في السينما، وأثبت أن الإبداع لا يحتاج لمواقع تصوير فخمة أو مؤثرات ضخمة.
اثنا عشر رجلاً غاضباً… فيلم بميزانية بسيطة، لكنه أصبح واحداً من أعظم الأعمال في التاريخ.
تبدو لنا القصة بسيطة… هيئة محلفين مكوّنة من 12 رجل، يجلسون في غرفة واحدة، ليقرروا مصير شاب متهم بالقتل.
جميعهم مقتنعون بأنه مذنب.. إلا رجل واحد، قرر أن يشكّك في كل شيء.
هنا تبدأ المعركة، ليست معركة بالرصاص أو السيوف، بل بالكلمات، بالحجج، وبالمنطق.
كل دقيقة تمر تكشف عن تحيّزات، مخاوف، وتجارب شخصية.. لنكتشف أن الحقيقة ليست دائماً كما تبدو.
هذا العمل ببساطة غيّر مفهوم السينما، أثبت أن الحوار القوي يمكن أن يكون مثيراً أكثر من أي مطاردة أو انفجار.
و برهن لنا أن موقع تصوير واحد يمكنه احتواء قصة مشدودة الأعصاب تشد المشاهد حتى آخر لحظة فالقوة تمكن في السيناريو المحكم.
قدّم لنا ايضا درساً في الإخراج، حيث استخدم المخرج سيدني لوميت الكاميرا لتصغير المساحة تدريجياً، ليجعل المشاهد يشعر بالاختناق نفسه الذي يعيشه المحلفون.
بعد أكثر من نصف قرن… ما زال الفيلم يُدرّس في مدارس السينما كنموذج على قوة النص، وأهمية الصراع الإنساني الصادق.
12 Angry Men 🎥
لم يكن مجرد فيلم.. كان إثباتاً أن السينما في جوهرها هي الحكاية، وكيف تُروى.
_____________
#cineam #سينما #افلام #كلاسيكيات
الأكسجين… عدو السرطان
يمكن أن تكون هذه الجملة قصيرة، لكن معناها كبير، وأغلب مرضى السرطان أو من لديهم مريض في العائلة يعرفون أهميتها
الدراسات تقول:
الخلايا السرطانية لا تحب الأكسجين… بل تضعف وتموت في بيئة غنية به.
وبيئة هذه الخلايا في الأساس حمضية، وهذا الوسط يساعدها على التكاثر والانتشار.
أما البيئة القلوية فتجعل تكاثرها أصعب وتحدّ
من نموها
💧 الماء القلوي المؤين ليس مجرد ماء…
عند مروره بعملية التأين، يصبح غنيًّا بجزيئات الأكسجين النشط، مما يساعد على:
•رفع مستوى الأكسجين في الدم والخلايا.
•جعل بيئة الجسم أقل حمضية وأكثر قلوية، وهو الوسط الذي لا يناسب نمو السرطان.
•دعم عمليات الجسم الطبيعية في التخلص من السموم وتعزيز المناعة
❤️ الخلاصة:
الأكسجين يضعف السرطان، والماء القلوي المؤين يمنح جسمك أكسجينًا إضافيًا بامتصاص أسرع من الماء العادي، إلى جانب القلوية التي تمنع البيئة الحمضية التي تجعل الخلايا السرطانية تتكاثر
⚠️ طبعًا، الماء القلوي ليس دواءً أو علاجًا مباشرًا، لكنه عامل مساعد قوي ضمن أسلوب حياة صحي وقائي يشمل التغذية، الحركة، والتنفس الجيد.
❤️ رسالتي لك البيئة الصحية الداخلية للجسم تبدأ من ما ندخله إليه يوميًا… والغذاء والماء هما الأساس 🍏
💬 شاركنا في التعليقات الأشياء القلوية التي ساعدتك في رحلة التشافي ليستفيد غيرك.
📩 وإذا مهتم تعرف أكثر عن هذا الماء وكيفية الحصول عليه، راسلني الآن. #health #water #healthylifestyle #awareness #fyp #hydration #family #trend #environment #trending
11