وصفة #قنابل الفراولة🍓
مكونات:
300 جرام (2 كوب) دقيق
1 بيضة
45 جرام (1/4 كوب) سكر
قليل من الملح
7 جرام خميرة جافة
140 مل (3/5 كوب) حليب دافئ
40 جرام (1/4 كوب) زبدة طرية
للتزيين:
كريمة مخفوقة
الفراولة، مقطعة🍓🔪
سكر ناعم
طريقة:
في وعاء متوسط الحجم، اخلطي السكر والخميرة والحليب الدافئ معًا حتى تذوب الخميرة.
خفقت في البيضة. أضيفي الدقيق والملح، ثم استخدمي الملعقة لبدء خلط العجينة. استمر في العمل بيديك حتى تحصل على عجينة قابلة للتمدد.
تُضاف الزبدة المخففة إلى العجينة عن طريق العجن حتى يتم امتصاص الزبدة بالكامل.
نشكل العجينة على شكل كرة، ونغطيها بغطاء بلاستيكي أو منشفة مطبخ، ونتركها تتخمر لمدة ساعة.
بعد أن تختمر، قسمي العجينة إلى ثماني قطع متساوية وشكلي كل قطعة على شكل كرة. نغطيهم ونتركهم يرتاحون لمدة 30 دقيقة.
قم بتسوية كل كرة قليلاً ثم أعد تشكيلها إلى كرات. قم بتغطيتها واتركها لمدة 30 دقيقة أخرى.
سخني الزيت في مقلاة على نار خفيفة. تقلى كرات العجين لمدة 2 إلى 3 دقائق على كل جانب حتى يصبح لونها بنياً ذهبياً.
اتركي الكرات المقلية حتى تبرد قليلاً، ثم قطعي كل واحدة منها إلى نصفين أفقياً، مثل كعكة البرجر.
املأ النصف بالكريمة المخفوقة والفراولة المقطعة، ثم ضع النصف الآخر فوقه.
يرش بالسكر البودرة ويقدم
أساس الحياة أن تعرف قيمة نفسك أولاً، وتدرك أنَّك لست مضطراً أن تموت لإرضاء أحد ما، أو أن تفني عمرك كي يقبل بك.
هناك مقولة تخبرنا أن:
"إرضاء الناس غاية لا تدرك"
شاهد نفسك وأنت في عجلة طلب الرِّضا من الآخرين، تفقد نفسك رويداً رويداً، ثم يصبح ماتفعله عن طيب خاطرٍ منك، واجب عليك، ولا يُغلبُ أحد سواك.
لا يرضى أحد معك، ولا ترضى أنت، محاولاتك كلها باءت بالفشل.
وكما قال عبدالوهاب الرفاعي:
"حتى لو احترقت من أجله سيتذمر من الحرارة العالية."❤️
الحكمة من قول
"الحمدلله" بعد العطسة: لأن القلب يتوقف عن النبض خلال
العطاس
والعطسه سرعتها 100 كيلومتر في الساعه
وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك
وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج ، فإنه يؤدي إلى
إرتداد الدم
في الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة
وإذا تركت عيناك مفتوحتين أثناء
العطاس ، من المحتمل أن تخرج من محجريها
وللعلم ،، أثناء العطسة تتوقف
جميع أجهزة الجسم التنفسي والهضمي والبولي وبما فيها القلب
رغم أن وقت
العطسه ( ثانيه او الجزء من الثانيه) وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن
تعمل و كأنه لم يحصل شيء . لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر
لله على هذه النعم