الملكة رانيا تعيد النشر: شهور من التحذيرات لم تجد آذاناً صاغية المجاعة الآن مؤكدة في مدينة غزة
#رؤيا_أخبار #الأردن #غزة #الملكة_رانيا #بوابة_الاخبار_الدولية


الملكة رانيا تعيد النشر: شهور من التحذيرات لم تجد آذاناً صاغية المجاعة الآن مؤكدة في مدينة غزة
#رؤيا_أخبار #الأردن #غزة #الملكة_رانيا #بوابة_الاخبار_الدولية


🔴 الخَلل في التربية يبدأ من هنا
عندما تقول الأم لطفلها: "لا" ⛔
ثم يتدخل الأب أو الجد أو الجدة قائلين:
"اتركه، لا بأس، الأمر بسيط"…
🔁 هنا يبدأ الطفل بالارتباك!
👀 في نظره:
الأم = القاسية ❌
الآخرون = الطيّبون ✅
🚫 النتيجة:
تفقد الأم هيبتها أمام طفلها.
يختلط على الطفل الصح والخطأ.
تنشأ شخصية مهزوزة لا تحترم الحدود والقوانين.
👨👩👧 التربية تحتاج إلى انسجام وتفاهم بين الكبار
حتى ينشأ الطفل متوازنًا وواثقًا من نفسه.
فالأم أساس في التربية، وإذا أردتم مساعدتها:
✅ كونوا سندًا لقوانينها لا عائقًا لها.
وإذا أخطأت، فلتكن النصيحة بعيدًا عن أعين الطفل.
💡 نصائح لضبط الأمر:
1️⃣ اتفقوا كأسرة على قوانين واضحة قبل تطبيقها.
2️⃣ لا تتناقضوا أمام الطفل حتى لا تهتز ثقته بكم.
3️⃣ قدّموا المصلحة التربوية على العاطفة اللحظية.
4️⃣ تذكّروا: التربية ليست تدليلًا فقط، بل إعداد لشخص مسؤول.
✨ بهذه الطريقة، يكبر الطفل في بيئة متماسكة تحترم القوانين وتقدّر دور كل فرد في الأسرة.
هذا نداء استغاثة أخير أنقذوا غزّة قبل أن تُقتلع من جذورها، قبل أن يُهجَّر أهلها ويُطفأ نورها #انقذوا_غزة\"
أعلنت ولاية تيرينجانو الماليزية عن تشديد العقوبات على الرجال المسلمين الذين يتغيبون عن أداء صلاة الجمعة دون عذر شرعي. بموجب القوانين الجديدة، يُعاقب المخالفون بالسجن لمدة تصل إلى عامين، وغرامة مالية تصل إلى 3000 رينغيت ماليزي (حوالي 710 دولارات أمريكية)، أو بكليهما. تدخل هذه القوانين حيز التنفيذ هذا الأسبوع، وتُعد تعديلًا لقانون الجرائم الشرعية (تكسير) الذي كان يقتصر سابقًا على معاقبة من يتغيب عن صلاة الجمعة ثلاث مرات متتالية.  
تسعى حكومة ولاية تيرينجانو، التي تُدار من قبل الحزب الإسلامي الماليزي (PAS)، إلى تعزيز الالتزام الديني بين السكان. وقد صرح عضو المجلس التنفيذي للولاية، محمد خليل عبد الهادي، بأن هذه القوانين تهدف إلى تذكير المسلمين بأهمية صلاة الجمعة كرمز للطاعة والالتزام الديني. وأضاف أن العقوبات ستُطبق كملاذ أخير، بعد توجيه التذكيرات اللازمة.  
تواجه هذه القوانين انتقادات من منظمات حقوق الإنسان، حيث وصفها فيل روبرتسون، مدير منظمة “آسيا لحقوق الإنسان والعمل”، بأنها “قاسية” و”تسيء إلى الإسلام”. وأشار إلى أن حرية الدين والمعتقد تعني أيضًا حرية عدم المشاركة، وأن هذه الإجراءات تُعد انتهاكًا لحقوق الإنسان. 
تُظهر هذه الخطوة تحولًا نحو مزيد من التشدد الديني في ولاية تيرينجانو، التي تُعد معقلًا للحزب الإسلامي PAS، وتُعتبر نموذجًا لتطبيق قوانين الشريعة الإسلامية في ماليزيا.