البلاء الذي يجعلك تقرأ البقرة وتلهج بتاج الذكر وتحافظ على أوراد صباحك ومسائك؛
هذا ليس بلاء!
بل والله أنت في أتم العافية!
ولو كنت في أتم المرض!
بل المبتلى حقيقةً هو المعافى بدنِه السَّقيم دِينه.
قال ابن القيم:
أهل الطاعة هُم أهل النِّعمة المُطلقة وإن توسَّدوا التُّراب ومضغُوا الحصى.
اعجبني
تعليق
شارك
Sara Khaled
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟