لقَلبك الذِي ما هَدأَ وعينِكَ التي ما مسّها رُقادٌ ولا عانقتْها سِنَةٌ ولا نومٌ صباحُ الخَير.. لمخَاوفك التي نفيتَها بالفأل الجميلِ والصّبرِ الطويلِ صَباح الخيرِ .. ثُمّ أبشِـر
بطلوع الروح حصل على هذا الخبز عاد بها إلى أطفاله الجياع والسعادة تغمر قلبه لكن كان للصـ.اروخ رأي آخر ارتقى الأب وأصبحت اللقمة مغمسة بالدم أما الأطفال فصاروا الآن جياع وأيتام.💔💔💔