،ولايعرف المؤذى أنه مؤذٍ، فتلك الغشاوة التي ابتلاهم اللهُ بها على عقولهم يعتقدون دوما أنهم على صواب،وما عداهم فهو خطأ، ويلبسون الباطل ثوب الحق،وخلق المعاذير لهم والمبررات ، ولايلتمسون للآخر عذرا،..وصدق القائل: "أكثر الناس تعييبا في الناس، هو أكثرهم عيبا"..
"كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا"🤍