بهذه القنابل العجيبة تقصف غزة اليوم، أسلحة خيالية كالتي يتحدثون عنها في نهاية الكون، تخيل كيف ستفعل هذه بوجهٍ قطني لطفل رضيع؟ وبعيون ذابلة لأم حنون منهكة؟ وبعظام شيخٍ ضاعفت الحرب عمره فركَّعته؟ ثم يأتي من يعامل الاحتلال "بدبلوماسية" وتصريحات وصفقات ومصافحات، أو ينتظر منه سلاما وتعايشا إن مد يده، لعنكم الله وأحرقكم بأضعاف هذه في الدنيا والآخرة

Aimer
Commentaire
Partagez