قبل الإبادة الجماعية في غزة، كان يوم الجمعة يعني الطشة أو الطلعة، حيث يمسك الأب بأيدي أطفاله الصغار ويقودهم بين الزحام إلى الحدائق والبحر وضحكاتهم تسبقهم… أما اليوم، صار المشهد مقلوبًا؛ الأب ذاته يحملهم بأكفان بيضاء، أجسادًا ساكنة بين ذراعيه، لا إلى النزهة كما اعتاد، بل إلى المقابر ليواريهم الثرى.
Suka
Komentar
Membagikan
فرح باسم
Hapus Komentar
Apakah Anda yakin ingin menghapus komentar ini?
Jaber Osama
Hapus Komentar
Apakah Anda yakin ingin menghapus komentar ini?