خذلانكم لغزة ليس حيادًا… إنه اصطفاف مع القاتل، وصمتكم طعنة في ظهر طفل يبحث عن لقمة وملاذ. التاريخ سيلعن خذلانكم، والأمة ستكتب أنكم غبتم حين كانت غزة تنزف