لم يحمكَ درع الصحافة يا أنس، كما لم يحمِ إسماعيل وحسن من قبل، وما زال العالم يشاهد
ويستنكر ببرود: الصحافة ليست جريمة!
هي ليست جريمة، وأنتم أبطال فعلًا يا أنس..