قابلتُ رجالًا ممن استُشهدوا لاحقًا، لم تكن في حركاتهم مبالغة، ولا في أصواتهم صخب، بل كانوا أبعد الناس عن التمثيل أو الصراخ… وحين جاء أجلهم، رحلوا..
كان أبو صلاح أحدهم..
وهذا مصيرنا كلنا.. سنغادر هذه الدنيا اليوم أو غدا بطريقة أو بأخرى وسنجد كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ولا حول ولا قوة إلا بالله
0 commentaires
Etes-vous sûr que vous voulez supprimer ce message ?
Vous êtes sur le point d'acheter les articles, voulez-vous continuer?
ميمي ميمي
7 w0 commentaires