و إن كنتُ لا أُصيب دومًا إلا أنني لا أصافح بقبضةٍ نّاقصة ؛ و لا أُقدّم ودًا مخلوطًا ، أو أذى مقنّعًا ، و لا ألفةً زائفة ...
لا أخوض حديثًا ناعمًا في فمهِ مرارة القصد ، و وخز التلميح ... لم أقترب يومًا لألذع
و لا انتظرتُ سقطةً لأشمت ؛ و لا أرى في المراوغة سوى وجهها القبيح ...
هذا صوابي ويكفيني..!♥️