قابلتُ رجالًا ممن استُشهدوا لاحقًا، لم تكن في حركاتهم مبالغة، ولا في أصواتهم صخب، بل كانوا أبعد الناس عن التمثيل أو الصراخ… وحين جاء أجلهم، رحلوا..
كان أبو صلاح أحدهم..
وهذا مصيرنا كلنا.. سنغادر هذه الدنيا اليوم أو غدا بطريقة أو بأخرى وسنجد كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ولا حول ولا قوة إلا بالله
8
تعليق
شارك
Ziad Al-Nabeel
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟